امراه تسخر قلمها .. وتحارب دعاة الرذيله .. وعلى راسهم العلمانيه
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
امراه تسخر قلمها .. وتحارب دعاة الرذيله .. وعلى راسهم العلمانيه
دراسة أكاديمية: قنوات الموسيقى والأغاني تغريب للشباب وهدم لقيم المجتمع
حذرت دراسة أكاديمية من خطر مشاهدة الشباب للقنوات الموسيقية المتخصصة وقالت الباحثة غادة عبيدو التي أعدت الدراسة لنيل درجة الدكتوراه من قسم الإعلام بكلية الآداب بجامعة عين شمس حول استخدامات الشباب العربي للقنوات الموسيقية المتخصصة والإشباعات المتحققة منها أن الأغاني المصورة تستخدم في تقديم صورة إعلامية بعيدة عن الواقع الفعلي المعاش ، وان تقديم هذه الصورة بشكل متكرر تؤدي إلى وجود حالة من الإعتياد على هذه الصورة البصرية، وبالتالي يصبح كل ما يقدم من خلال قنوات الموسيقى والأغاني من أفكار وقيم وعادات وسلوكيات وصور واقعا لدى هؤلاء الشباب .. والخطورة تكمن في أن بعض الصور والمضامين المقدمة قد تؤثر على المستوى الأخلاقي ، وبالتالي يمكن أن تؤدي إلى تخلي الشباب تدريجيا عن قيم مجتمعاتهم العربية المحافظة وتبني الصور الذهنية الجديدة .
وأكدت الباحثة في دراستها ان قنوات الموسيقى والغناء من أكثر القنوات المتخصصة رواجا وانتشارا في العالم الآن ، وخصوصا مع التطورات الحديثة التي أضافت عنصر الإثارة من خلال الفيديو المصاحب للأغنية أو الموسيقى بإعتبارها لغة عالمية سهلة الفهم ، كما أن تكلفة إنشاء وتشغيل قناة موسيقية أقل من غيرها من القنوات.
وما يزيد الوضع سوءا غياب الهوية والإنتماء والمرجعية الأخلاقية والدينية ، إضافة إلى الظروف الإجتماعية التي يعاني منها الشباب العربي وهو ما أدى إلى حدوث هذه التحولات التي يشهدها واقعنا الإجتماعي في العديد من الدول العربية وبنسب متفاوتة بوضع هؤلاء الشباب في دائرة الجنس فقط من خلال ما يشاهده عبر القنوات الفضائية الموسيقية المتخصصة .
وبينت الباحثة عبيدو أن أغاني الفيديو كليب العربية متأثرة إلى حد كبير بالثقافة الغربية وتعد صورة فنية من صور العولمة التي غزت حياتنا من خلال انتقال الأغنية من مجال المحلية إلى العالمية ، وهو ما استدعي معه التطور في الشكل والمضمون حتى تلحق الأغنية العربية بركب العالمية حتى ترضي جميع الأذواق والرغبات الخاصة بالمشاهدين وتتغلب على منافسة القنوات الأخرى في الجذب الجماهيري والتفاعل من خلال رسائل الـ " إس. إم. إس " أو الإتصالات التليفونية وأحيانا من خلال محادثة " الشات " ، والقناة هي القوة العظمى في مجال الموسيقى المصورة " الفيديو كليب " والنموذج الذي تحاكيه القنوات العربية التي تزيد بسرعة في السنوات القليلة الماضية لتصل إلى 30 قناة في عام 2006 وفي يونيو 2008 وصل عددها 72 قناة موسيقية عربية .
وتضيف الباحثة أن أغاني الفيديو كليب تنحصر في موضوع الحب والعلاقة الحميمة بين الرجل والمرأة ، ومعظم هذه الأغاني تتضمن إيحاءات وإيماءات ، وفي بعض الأحيان رموزا جنسية صريحة ، حتى أن الصورة أصبحت حسية مباشرة ، والراقصات المؤديات أصبحن لا يتركن مجالا لخيال المشاهد ، ومن ثم فإن تقديم المرأة على هذا النمط يعد إساءة للمجتمع العربي المحافظ ككل ولا يتناسب إطلاقا مع أخلاقياته وقيمه وثقافته الإسلامية .
حذرت دراسة أكاديمية من خطر مشاهدة الشباب للقنوات الموسيقية المتخصصة وقالت الباحثة غادة عبيدو التي أعدت الدراسة لنيل درجة الدكتوراه من قسم الإعلام بكلية الآداب بجامعة عين شمس حول استخدامات الشباب العربي للقنوات الموسيقية المتخصصة والإشباعات المتحققة منها أن الأغاني المصورة تستخدم في تقديم صورة إعلامية بعيدة عن الواقع الفعلي المعاش ، وان تقديم هذه الصورة بشكل متكرر تؤدي إلى وجود حالة من الإعتياد على هذه الصورة البصرية، وبالتالي يصبح كل ما يقدم من خلال قنوات الموسيقى والأغاني من أفكار وقيم وعادات وسلوكيات وصور واقعا لدى هؤلاء الشباب .. والخطورة تكمن في أن بعض الصور والمضامين المقدمة قد تؤثر على المستوى الأخلاقي ، وبالتالي يمكن أن تؤدي إلى تخلي الشباب تدريجيا عن قيم مجتمعاتهم العربية المحافظة وتبني الصور الذهنية الجديدة .
وأكدت الباحثة في دراستها ان قنوات الموسيقى والغناء من أكثر القنوات المتخصصة رواجا وانتشارا في العالم الآن ، وخصوصا مع التطورات الحديثة التي أضافت عنصر الإثارة من خلال الفيديو المصاحب للأغنية أو الموسيقى بإعتبارها لغة عالمية سهلة الفهم ، كما أن تكلفة إنشاء وتشغيل قناة موسيقية أقل من غيرها من القنوات.
وما يزيد الوضع سوءا غياب الهوية والإنتماء والمرجعية الأخلاقية والدينية ، إضافة إلى الظروف الإجتماعية التي يعاني منها الشباب العربي وهو ما أدى إلى حدوث هذه التحولات التي يشهدها واقعنا الإجتماعي في العديد من الدول العربية وبنسب متفاوتة بوضع هؤلاء الشباب في دائرة الجنس فقط من خلال ما يشاهده عبر القنوات الفضائية الموسيقية المتخصصة .
وبينت الباحثة عبيدو أن أغاني الفيديو كليب العربية متأثرة إلى حد كبير بالثقافة الغربية وتعد صورة فنية من صور العولمة التي غزت حياتنا من خلال انتقال الأغنية من مجال المحلية إلى العالمية ، وهو ما استدعي معه التطور في الشكل والمضمون حتى تلحق الأغنية العربية بركب العالمية حتى ترضي جميع الأذواق والرغبات الخاصة بالمشاهدين وتتغلب على منافسة القنوات الأخرى في الجذب الجماهيري والتفاعل من خلال رسائل الـ " إس. إم. إس " أو الإتصالات التليفونية وأحيانا من خلال محادثة " الشات " ، والقناة هي القوة العظمى في مجال الموسيقى المصورة " الفيديو كليب " والنموذج الذي تحاكيه القنوات العربية التي تزيد بسرعة في السنوات القليلة الماضية لتصل إلى 30 قناة في عام 2006 وفي يونيو 2008 وصل عددها 72 قناة موسيقية عربية .
وتضيف الباحثة أن أغاني الفيديو كليب تنحصر في موضوع الحب والعلاقة الحميمة بين الرجل والمرأة ، ومعظم هذه الأغاني تتضمن إيحاءات وإيماءات ، وفي بعض الأحيان رموزا جنسية صريحة ، حتى أن الصورة أصبحت حسية مباشرة ، والراقصات المؤديات أصبحن لا يتركن مجالا لخيال المشاهد ، ومن ثم فإن تقديم المرأة على هذا النمط يعد إساءة للمجتمع العربي المحافظ ككل ولا يتناسب إطلاقا مع أخلاقياته وقيمه وثقافته الإسلامية .
الحل الصعب- مشرف منتدى حياتنا ومماتنا وقدرتنا المعيشية
- عدد الرسائل : 26
تاريخ التسجيل : 14/08/2008
رد: امراه تسخر قلمها .. وتحارب دعاة الرذيله .. وعلى راسهم العلمانيه
شكـــراء يالغالي وماقصرت وربي يعطيك الـف عافيه ..
رد: امراه تسخر قلمها .. وتحارب دعاة الرذيله .. وعلى راسهم العلمانيه
شكرا اخوي حل الصعب
مواضيع حلو زي اسمك
شكرا
وتقبل مروري
thank u
مواضيع حلو زي اسمك
شكرا
وتقبل مروري
thank u
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى